الاثنين، 14 يناير 2013

كيف تكون سعيداً في معاملة الخلق؟


قال ابن تيمية رحمه الله: "والسعادة في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله، فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في 


الله، وتحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم، وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم ... ".

(الفتاوى 1/ 51).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق